Menu
Suche
Weiter Schreiben ist ein Projekt
von WIR MACHEN DAS

> Einfache Sprache
Logo Weiter Schreiben
Menu

من يعيد لي بيتي

Noor Kanj
Photo: Hosam Katan / Aleppo (2014)

من ينظّف روثَ ذاكرتنا؟

من يوسّع الفراغَ داخلَ جماجم حياتنا الضيّقة ؟

 من يثقب بالونات اليأس؟

من يعيد لي بيتي؟

من يتهجّئ لكلينا لفظة حرب ويظلَّ قلبه سليماً للغد؟

من يُفرِغُني الآن من جسدي على شكلِ وردة ؟

من يعيد لي بيتي ؟

جميع من أحببت هم الآن خلفي

.ينتظرون ندمي الذي لن أقدمه

يريدون

.الكلام نفسه

.حتى خاطري الذي إلى الآن… ألملمه

!يريدون أسبابي كلّها

.تعبت من جلب الحظ الحب والفرص

من يعيد لي بيتي؟

أعرف حزن الأقوياء

أدرك ضعفي تجاهه

.كنت يوماً ما قدراً قاسياً لأحدهم

أكره ضعف الأقوياء

يسرقون قلة الحيلة

!يسرقون العذاب كله ،حتى الشفقة

من يعيد لي بيتي؟

.من أجل أي شيء

.من أجل كل شيء

كنت أهرب، حتى من الفكرة نفسها

…فقدت ما فقدت

أبداً لم أحظَ بالورقة الرّابحة

من يعيد لي بيتي؟

كنت أظنّ أن اليتمَ غابة

.والعائلة مخلوقات أليفة لا مكان لها هنا

…فقدت ما فقدت

!وبدأ جسدي يعتقد بأنّ الآخرين أخيلةً

بالأمس

.رأيت شيئاً، كان يلفظ اسمي بخوف

!كما كنتَ تفعل بالضبط

من يعيد لي بيتي؟

أيّامي فارغة

!هكذا، لم أنتبه أنّ للأشياء وزن

وهذا الأمر قد جعلني

خطأ ما

.يعرف بالضبط ما هو الآخرين

…ويجهل تماماً، كيف تملأُ الأمكنة

لكن

.ما يقلقني الآن

أن الأرض مستوية

مستوية تماماً

أنّ رأسي في المكان

الخطأ

!وهذا ليس أمراً مهماً بعد الآن

من

 يعيد

 لي

بيتي؟

– Die Habseligkeiten eines InsektsLesenأشياء حشرة
– Das Stück KäseLesenقطعة الجبن
– Doch du enttäuschst uns stetsLesenلكنك دوماً تخذلنا
– Das Gedächtnis ist nicht aus KnochenLesenالذّاكرة ليست عظاماً
– Die schlechten ErinnerungenLesenالذكريات السّيئة
– Dieser komplizierte SteinLesenHörenذلك الحجر الصعب

Datenschutzerklärung

WordPress Cookie Hinweis von Real Cookie Banner